- اشارة
- المقدمة
- الفصل الأول التمهيد القرآن الكريم وظيفته الأصلية، و كيف يتخذه المسلمون
- اشارة
- انتفاع الموتى بقراءة القرآن
- بدع حول القرآن
- الغاية من إنزال القرآن
- وجوب طاعة اللّه و طاعة رسوله، و وعيد المخالفين
- الأمر بتدبر و تفهم القرآن
- وعيد المعرضين عن القرآن
- فضائل قراءة القرآن و فضائل بعض سوره و آياته
- تحزيب القرآن
- لا تعرض عن قراءة القرآن
- بدعية جمع القراءات فى سورة أو آية واحدة
- بدع و ضلالات متعلقة بالقرآن العظيم
- ذكر أسباب إعراض الناس عن القرآن
- حكم الجهر بقراءة سورة الكهف بالمسجد، و سماعها من المذياع فى المسجد
- الفصل الثانى إلزام القرآن للماديين و المليّين
- الفصل الثانى الأمثال فى القرآن الكريم «1»
- اشارة
- المعجزات:
- خصائص المعجزات العامة:
- اختلاف المعجزات:
- معجزة القرآن الكريم:
- الأسلوب القرآنى و تأثيره:
- أوجه الإعجاز فى القرآن الكريم:
- مظاهر التيسير فى القرآن:
- دعوات هدامة:
- الحاجة إلى علاج هذه الموضوعات:
- التصوير فى الأسلوب القرآنى:
- الأمثال:
- رأى علماء البلاغة فى الأمثال:
- رأى الفقهاء فى الأمثال:
- الهدف من ضرب الأمثال:
- أنواع الأمثال:
- الترغيب و التحذير:
- الإنفاق فى سبيل اللّه:
- ما المقصود من الصدقة؟
- النفس الإنسانية:
- بناء الشخصية الإسلامية:
- المنهج: مقدمة:
- المقارنة بين الأمثال القرآنية:
- الأمثال العربية:
- 1- المنهج الذى قامت عليه الأمثال:
- كلمة أخيرة:
- محتويات الكتاب
عون الحنان في شرح الامثال في القرآن
اشارة
نام كتاب: عون الحنان في شرح الأمثال في القرآن
نويسنده: على احمد عبد العال الطهطاوى
موضوع: تمثيلات قرآنى
تاريخ وفات مؤلف: معاصر
زبان: عربى
تعداد جلد: 1
ناشر: دار الكتب العلمية
مكان چاپ: بيروت
سال چاپ: 1425 / 2004
نوبت چاپ: اوّل
عنوان الكتاب: عون الحنان في شرح الأمثال في القرآن
المؤلف: علي أحمد عبد العال الطهطاوي
الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت
سنة النشر: 1425 - 2004
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 288
المقدمة
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم إن الحمد للّه، نحمده و نستعينه و نستغفره، و نعوذ باللّه من شرور أنفسنا، و من سيئات أعمالنا، من يهده اللّه فلا مضل له، و من يضلل فلا هادى له، و أشهد أن لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله.
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَ لا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران: 102].
يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ خَلَقَ مِنْها زَوْجَها وَ بَثَّ مِنْهُما رِجالًا كَثِيراً وَ نِساءً وَ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَ الْأَرْحامَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء: 1].
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ قُولُوا قَوْلًا سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمالَكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَ مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
أذكرك و نفسى عزيزى القارئ بقول النبى صلى اللّه عليه و سلم: «من أحدث فى أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد». متفق عليه.
2- قوله صلى اللّه عليه و سلم: «من قرأ آية الكرسى دبر- بعد- كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت» «1».
3- و قوله صلى اللّه عليه و سلم: